ظهرت بعد ذلك الأطفال الصغار الأخيرين من المخيمات، وخاصة المتأثرين بالصراع أو الأصل، مصدر قلق الأرنب في المناطق الاجتماعية اليوم. ويقترح هذا المقترح الموافقة على مدى فاعلية البرامج التعليمية المبتكرة في تسهيل إعادة الإنهاء الشامل للأطفال كاملين من التنظيمات، وذلك باستخدام نموذج المخيم الجديد 1. وسعت الدراسة إلى تحليل تأثير هذه البرامج على الرفاه النفسي الاجتماعي، والتحصيل التعليمي، والتكيف الاجتماعي للأطفال، وتوفير نظرة ثاقبة للمبادرين إلى إعادة التخصيص.

سؤال بحث:

كيف يوجد برامج تحرير في المخيم الجديد 1 على مستوى التقدم الأكاديمي والفسيولوجي الشامل والتكيف الاجتماعي للأطفال من المخيمات؟.

المنهجية:

سيعتمد البحث على مزيج للوصول إلى رؤية شاملة حول برامج الكفاءة التعليمية المتقدمة وتأهيل الأطفال في المخيمات، مع استخدام مركز الجدعة كدراسة. وسيشمل منهج البحث ما يلي: إجراء استطلاعات أو استبيانات لإخفاء البيانات. جذب النوعية مثل المعادلات والمجموعات المركزة والملاحظات للحصول على فهم عميق وقصص من الأشخاص التكيف بما في ذلك الأطفال والعلماء وأفراد المجتمع. كوك خلاصة الاجزاء حالة مفصلة لمركز الجدة لفهم عملية التنفيذ، وهيكل البرنامج، والتحديات التي تواجهها، والدروس المستفادة. بشكل عام، سيسمح المختلط بفحص التفاعل المتعدد للبرامج التعليمية المتطورة في مركز الجدعة، مما يوفر رؤى مهمة حول فعالية هذه البرامج في إعادة تأهيل الأطفال في المخيمات.

نتائج البحث الرئيسية:

1. نقاط القوة والضعف في برامج التعليم المتطورة في تسهيل إعادة تأهيل الأطفال ويتقدمون من المخيمات.
2. ويحسن تحسين البرامج الحالية أو تطوير القصص الخاصة خصيصًا للأساسيات الخاصة بالأطفال.
3. رؤى حول أهمية مشاركة وآليات الدعم في نجاح الجهود المجتمعية المتكاملة.

الارتباط بالبحث بموضوعات المؤتمر.

الموضوع يرتبط بالبحث بالمحور الرابع: دور الشمولية في التعليم في المناطق المتأثرة بالصراعات